عرض مشاركة واحدة
قديم 02 / 09 / 2013, 57 : 03 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

حكم الرسائل التي يتم نشرها على الجوالات عن يوم الجمعة



ما حكم رسالة الجمعة المنتشرة حالياً ؟ حيث يرد فيها ما يتعلق بيوم الجمعة وفيها لفظ يارسالة الجمعة أحياناً أو ما شابه ذلك..
همسة الجمعة : لاتكره أحدا مهما أخطأ في حقك ..عش في بساطة مهما علا شأنك ....إلخ
و رسالة أخرى ..همسة الجمعة : إذا أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزني فربما اشتاق الله لسماع صوتك و أنت تدعينه ..إلخ
و أخرى ...أسعدك الرحمن بجمعة لا يضيق لك فيها صدر ، و لا يخيب لك أمر ....إلخ
أتمنى أن يتضح المقصد ..
و قد انتشرت في الآونة الأخيرة بشكل ملفت حتى خشينا أن تكون من البدع المحدثة..
وجزاكم الله خيراً

جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم
الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أما التذكير بِفضل الجمعة ، أو بِفضل ما يكون فيها ، مثل : قراءة سورة الكهف ، أو الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
أو إرسال دعوات في آخر ساعة من يوم الجمعة ؛ فهذا لا بأس به .

وأما تخصيص رسائل يُخصّ بها يوم الجمعة فهذا غير وارد ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قيام ليلة الجمعة ، وعن تخصيص يوم الجمعة بِصيام ؛ خشية أن تُتّخذ مَحلّ عناية بِمزيد عبادة لم تَرِد .

وفي بعض الرسائل التي ذكرت محاذير ، مثل :
- (لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك)
أما الكافر فيُكره ، ولو أحسن إلينا ؛ لأن بُغض الكافر دِيانة .

- (فربما اشتاق الله لسماع صوتك)
فإن الله عزَّ وَجَلّ لا يُوصف بالشوق ! ولو قيل : فربما أراد الله سماع صوتك .. أو سماع تضرّعك ، ونحو ذلك . لكان أسلم من المحذور .

والله تعالى أعلم .

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس