عرض مشاركة واحدة
قديم 06 / 09 / 2013, 58 : 08 PM   رقم المشاركة : [13]
حسن ابراهيم سمعون
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)

 الصورة الرمزية حسن ابراهيم سمعون
 





حسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: أخي أنت.. قد تخلف رؤيتنا ونحافظ على بعضنا البعض

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي
وأنا معك يا رفيق أعتذر للشام التي لا تستحق كل هذا السواد الذي أُهدي إليها ..
كم قلنا عذرا يا فلسطين .. وألف معذرة منك .. كانت كبوة فارس .. كانت غلطة شاطر .. كانت .. كانت .. ولم تكن إلا سوءات فينا ولم نكن ندري ..
نحن من ضيع فلسطين .. وضيع العراق .. وسيضيع الشام .. وما يليها ممن يفترض أنها كانت لنا أوطاناً ..
نحن نستحق الشقاء لأننا سعينا إليه .. وبأيادينا فؤوس الخراب ..
لا تعتذر يا رفيق فالشام لن تنتظر باقات الاعتذار ..
لا تعتذر يا رفيق فكلنا الآن على حافة الوجع .

الفاضلة ميساء ,,, مساء الخير .. لا أحد يستطيع أن يزاود على أهلنا الفلسطينيين , وبعضهم يسخر مني عندما أصر على تسميتهم بالسوريين الأقحاح,, لقد أنهكوا الجيشين العراقي والسوري , والآن بدؤوا بالجيش المصري العظيم ..ودمروا العراق والبلاد , وقسموا ليبيا والسودان وووووووووو وغدا الخليج ,, ويريدون مني أن أصدق بأن هرطقات الحاج عبدالله ( الجنرال فيلبي ) ولورانس العرب , وبرنار هنري ليفي وكل هذا التدمير من أجل دمقرطتنا ,, ونشر حرية التوما هوك والهمبرغر ,, وإن الأمن القومي الأمريكي , وهيبة الحاج أوباما القندهاري قد اهتزا بالغوطة , وفي بابا عمرو ..أليست هي إعادة لتجربة العراق ونفاق كولن باول وسيده بوش ؟؟؟
السخيف والمرير بالأمر بأن من يشارك الأمريكيين ويمول حملتهم وسيدفع ثمن منسقاتهم من الصواريخ العتيقة,, هم المستحاثات التي باعت فلسطين , وحاربت كل القوى التقدمية والتحررية بالوطن العربي ,, وهم آخر كائنات ممكن أن تفكر بالديمقراطية والحرية ..
إنه الفصل الأخير بالمسرحية ,, وبعد سورية مصر ثم الجزائر ,,, والأردن هو الوطن البديل ويصبح الشرق الأوسط مشيخات , وأمارات , ودويلات أكبرها إسرائيل , والعرب يتصارعون مذهبيًا حتى الإنقراض
إسلاميًا وقوميًا ,,, وسلام الله على فلسطين والقضية ..
أشكرك أختي ميساء
توقيع حسن ابراهيم سمعون
 [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
مادمت محترمًا حقي فأنت أخي آمنت بالله أم آمنت بالحجر
[/gdwl]
حسن ابراهيم سمعون غير متصل   رد مع اقتباس