عرض مشاركة واحدة
قديم 04 / 07 / 2008, 00 : 12 AM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: إسرائيل !!.. لماذا يا عرب ؟؟..


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


اخوانى الكل يعتقد ان كلمه اسرائيل انها كلمه بشعه وفى اعتقاد الكثير من الناس


لقد جئت لكم اليوم بمفهوم صحيح للكلمه ((((( اسرائيل )))))
واهل اسرائيل لا يعرفون معنى كلمه دولتهم انهم لو عرفو لكانو غيروها من قديم الازل
وتنقسم كلمه اسرائيل الى قسمين:

الاول نصف الكلمه وهى ......(((اسرا))) وهذة الكلمه تعنى العبد
والتانى نصف الكلمه الاخرى وهى (((( ئــــيل ))) اما معنى النصف التانى من الكلمه وهى كلمه ........................


(((((( الــــــلــــه ))))))
هل تصدق ان معنى كلمه اسرائيل تعنى عبد الله


سبحان الله فى علمه وصدقونى انها حقيقه
ماذا لو عرفو معنى كلمه دولتهم........!!!!!؟؟؟؟



واسرائيل هو يعقوب عليه السلام

(( كل الطعام كان حلا لبني اسرائيل الا ما حرم اسرائيل على نفسه من قبل ان تنزل التوراة ))





"كل الطعام كان حلا لبني اسرائيل الا ما حرم اسرائيل على نفسه من قبل ان تنزل التوراة قل فاتوا بالتوراة فاتلوها ان كنتم صادقين" سورة آل عمران - الآية 93

الآية التي ذكرها الله تعالي والتي إبتدأت بها توضح أن هناك شخصا إسمه "إسرائيل" وهو بالإجماع سيدنا يعقوب عليه السلام فإذا الإسم "إسرائيل" لشخصه الكريم كما توضح الآيه الكريمة أن هناك "بني إسرائيل" من قبل أن تنزل التوراة فإذن بنو إسرائيل لا علاقة لهم في البداية بدين سيدنا موسى علية السلام لإن هناك مئات من السنين بين سيدنا يعقوب وسيدنا موسى.

أما فيما يتعلق بالأسباط (أي ذرية سيدنا يعقوب والذين جاءت ذرية اليهود منهم) فهم 12 سبط كما توضح الآية الكريمة: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
"اذ قال يوسف لابيه يا ابت اني رايت احد عشر كوكبا والشمس والقمر رايتهم لي ساجدين "
سورة يوسف - آية 4

فهم أحد عشر وأخيهم يوسف عليه السلام يصبحوا 12 والشمس والقمر هما سيدنا يعقوب عليه السلام وزوجته أم سيدنا يوسف عليهما السلام

وتسمية اليهود جاءت كما توضح الآية الكريمة: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم

" وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ " سورة الأعراف - آية 156

فالإسرائيلية عرق واليهودية ديانة والصهيونية فكر نشأ منذ قرنين وينادي بارض الميعاد

والصهيونية فكر منحرف كما يلزمنا ان نتنبه الى محاولة البعض التلاعب بهذه المصطلحات لينفذ اغراضه ومآربه كما نبه

إلى ذلك الكتاب الكريم قال تعالى( ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما

كان من المشركين) صدق الله العظيم لأن كل طائفة منهم تحاول ان تكسبه في صفها لأغراض

في أنفسهم
بعض المسلمين للأسف يسبون بنو اسرائيل، هذا خطأ كبير لان هناك فرق بين بني اسرائيل وبين اليهود وبين الصهاينةلان بنو اسرائيل هم اولاد يعقوب ومن امن بعدهم بالله والتبس على كثير من الناس أمر علاقة اليهود ببني إسرائيل، ووقعوا بسبب هذا الالتباس في أخطاء جسيمة، رتبوا عليها أحكاماً ومواقف غير مطابقة للواقع، حتى توهم هؤلاء: أن "بني إسرائيل" الذين أثنى الله تعالى عليهم في القرآن الكريم، هم: اليهود الذين غضب عليهم، وكذلك العكس... فاعتبروا-خطأ-أن كل إسرائيلي يهودي، وأن كل يهودي إسرائيلي، خلافاً للواقع، ولوقائع التاريخ وحقائقه الثابتة. ولتصحيح هذه المفاهيم المغلوطة لدى أولئك المتوهمين المازجين بين "بني إسرائيل" و"اليهود"، والدولة المحتلة في فلسطين، ليست دولة إسرائيلية للإسرائيليين، بل هي دولة يهودية ليهود... كل اليهود... سواء أكانوا ساميين، أم حاميين أم خزريين، أم أصول أخرى كاليهود البيرونيين الذين اعتنقوا اليهودية أخيراً، وجيء بهم إلى فلسطين عام 1989، وأن الصراع في القضية الفلسطينية، ليس صراعاً قومياً بين الإسرائيليين والعرب، بل هو صراع عقائدي ديني، بين اليهود المعتدين، والمسلمين المعتدى عليهم، وهو صراع عميق الجذور، ابتدأه اليهود منذ فجر الإسلام و... ولا يزالون.فهناك ظاهرة غريبة شائعة منتشرة في أوساط المسلمين، ألا هي تسمية الدولة اليهودية المغضوب عليها باسم إسرائيل!

ولم أر أحداً استنكر هذه الظاهرة الخطيرة! والتي تمس كرامة رسول كريم من سادة الرسل، ألا وهو يعقوب عليه الصلاة والسلام الذي أثنى الله عليه مع أبويه الكريمين : إبراهيم وإسحاق، في كتابه العزيز؛ فقال تبارك وتعالى: {واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار. إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار. وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار} [سورة ص:45ـ47].

فهذه منزلة هذا الرسول الكريم في الإسلام فكيف يلصق باليهود، ويلصقون به؟

ويسوق كثير من المسلمين اسمه في سياق ذم هذه الدولة فيقول : فعلت إسرائيل كذا، وفعلت كذا وكذا، وستفعل كذا!

وهذا في نظري أمر منكر لا يجوز مجرّد وجوده في أوساط المسلمين فضلاً عن أن يصبح ظاهرة متفشية تسري بينهم دون نكير! فهل يجوز تسمية الدولة اليهودية الكافرة الخبيثة بإسرائيل أو دولة إسرائيل ثم توجيه الذم والطعن لها باسم إسرائيل ؟

الحق أن ذلك لا يجوز! ولقد مكرت اليهود مكراً كباراً حيث جعلت حقها حقاً شرعياً في إقامة دولة في قلب بلاد المسلمين باسم ميراث إبراهيم وإسرائيل! ومكرت مكراً كباراً في تسمية دولتها الصهيونية باسم دولة إسرائيل!

وانطلت حيلتها على المسلمين ولا أقول على العامة فحسب بل على كثير من المثقفين فاصبحوا يطلقون دولة إسرائيل بل اسم إسرائيل في أخبارهم وفي صحفهم ومجلاتهم وفي أحاديثهم، سواء في سياق الأخبار المجردة أو في سياق الطعن والذم بل واللعن كل ذلك يقع في أوساط المسلمين و لا نسمع نكيراً مع الأسف الشديد!

لقد ذم الله اليهود ف القرآن كثيراً ولعنهم وحدثنا عن الغضب عليهم لكن باسم اليهود وباسم الذين كفروا من بني إسرائيل لا باسم اسرائيل النبي الكريم يعقوب ابن الكريم إسحاق نبي الله ابن الكريم إبراهيم خليل الله عليهم الصلاة والسلام!

ليس لهؤلاء اليهود أي علاقة دينية بنبي الله إسرائيل (يعقوب عليه السلام) و لا بإبراهيم خليل الله عليه الصلاة والسلام!

ولاحق لهم في وراثتهما الدينية إنما هي خاصة بالمؤمنين، قال تعالى{إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين} [آل عمران:68].

وقال تعالى مبرئاً خليله إبراهيم من اليهود والنصارى والمشركين: {ما كان إبراهيم يهودياً و لا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين} [آل عمران:67].

المسلمون لا ينكرون أن اليهود من نسل إبراهيم وإسرائيل، ولكنهم يجزمون أن اليهود من أعداء الله وأعداء رسله ومنهم محمد وإبراهيم وإسرائيل ويقطعون أن لا توارث بين الأنبياء وبين أعدائهم من الكافرين؛ سواء كانوا يهوداً أو نصارى أو من مشركي العرب وغيرهم ، وإن أولى الناس بإبراهيم وسائر الأنبياء هم المسلمون الذين آمنوا بهم وأحبوهم وأكرموهم وآمنوا بما أنزل عليهم من الكتب والصحف، واعتبروا ذلك من أصول دينهم؛ فهم ورثتهم وأولى الناس بهم! وإنه ليتعجب من حال كثير من المسلمين الذين سلموا لليهود بدعاوى وراثة أرض فلسطين والبحث عن هيكل سليمان الذي يكفرونه ويرمونه بالقبائح، وهم ألد أعداء سليمان وغيره من أنبياء بني إسرائيل، قال تعالى: {أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون}!

كيف يسلِّم لهم بعض المسلمين ـ على الأقل بلسان حالهم ـ بهذه الدعاوى الباطلة؟! ويسمونهم مع ذلك بإسرائيل وبدولة إسرائيل!

وإن لهم ـ والله ـ ليوماً من المؤمنين حقاً بمحمد صلى الله عليه وسلم وبالرسل ورسالاتهم أولياء الله وأولياء أنبيائه ورسله!

ولقد عجبت أشد العجب مرة أخرى من إطلاق هذا الاسم النبوي الشريف الكريم على دولة الخبث وأمة الغضب وأمة البهت ، فيقال عنها وفي الإخبار عنها وفي ذمها : إسرائيل ودولة إسرائيل كأن لغة الإسلام العربية الواسعة قد ضاقت بهم فلم يجدوا إلا هذا الاسم!

ثم هل فكروا في أنفسهم في هذا الأمر هل هو يرضي الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم؟

وهل هو يرضي نبي الله إسرائيل أو هو يسوؤه لو كان حياً ؟

ألا يعلمون أن الذم والطعن الذي يوجهونه لليهود باسمه ينصرف إليه من حيث لا يشعرون؛ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمماً ويلعنون مذمماً وأنا محمد" رواه أحمد والبخاري في صحيحه برقم (3533)، والنسائي.

كل ما ذكر ينبهنا نحن المسلمون عامة واصحاب القضية خاصة الى عدم استخدام اسم دولة اسرائيل يل هي دولة يهود او الكيان الصهيوني فانتبهوا اخواني ولتعلموها لاولادكم واحفادكم حتى لا تختلط المفاهيم فليس هناك دولة اسمها اسرائيل بل هي دولة احتلال صهيوني وعلى حد علمي ان القران بعد غزوة خيبر اصبح يطلق عليهم اليهود بدلا عن بني اسرائيل هذا والله اعلم ارجعوا رفع الموضوع للتثبيت حتى يعلم كل من يقرأ حقيقة هذه الدولة وحتى نسمي الاشياء بمسمياتها

والله أعلم
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس