لكم يحز في نفسي أني لم أتعرف عليك قبل رحيلك الأبدي، لكن لقاؤك بين حروف إبداعك يكشف لي كم كنت جليلا بأدبك الموسوعي و شخصيتك الراقية بما تحمل من معاني الحب خاصة الحب الوطني الذي أفنيت شبابك عشقا لحريته
و يكفينا فخرا بك هذا الصرح الأدبي بيت عشاق الأدب و حاضن الأقلام المبدعة التي تولت رعايتها معك و بعدك حبيبتنا أ. هدى فلك من الله ألف رحمة و لها منا ألف شكر.