رد: رقصة المطر
قلت الكثير عن خاطرتك التي أهيم بها وأعشقها أستاذة ميساء، الآن يجف القلم ويعجز اللسان أمام روهة ما يسكبه قلمك وأمام هذه الرقصة وما تحمله من رشاقة مع حبات المطر ولو أنها حزينة فهي رائعة بل أكثر من رائعة ، تحياتي لأميرة الخاطرة دون منازع.
|