رد: رقصة المطر
غاليتي عروبة
مساء الورد والمطر
أخجل ولمَ لا أخجل من حضرة المطر
فهو بشارة من أصبعه الصغير يغير الكون من حولنا
نغتسل بحباته من هموم الانتظار ووجع البعد والنسيان
ونلتقي على موائده ونكتب بحروف من شوق على زجاج الأيام
نحن دائماً على شرفات الانتظار
شكرا لك غاليتي وكوني دائماً بألف خير .
|