رد: مرام لم تعد باسمة
أختي ياسمين ..
جعلتني اقرأ واقرأ مرات و مرات هذه التحفة الرائعة .. متأثرا بأحداثها ، فهي كفيلة بأن تجري الدمع العصي ..
قرأتها مستمتعا بتلك البراءة الطفولية بين مرام و صديقتها .. لكن قلبي كان يتوجس خيفة مما تخبئه الكلمات من نهاية لن تكون سعيدة .. وفعلا .. صدق حدسي ..
الحزن الذي ملأني بمأساة مرام اضمحل شيئا فشيئا مع ازدياد مرام أخرى .. وربما هناك الف مرام ومرام سوف تزداد .. وفي ازديادها يزداد الأمل ..
حياك الله أختي ياسمين و ادام تألقك وإبداعك
|