رد: حوار مع الروائي المغربي أحمد لكبيري.
قد تسقط الأقنعة الزائفة يوما لكن أبدا لن يٌمنح للمبدع حقه ...
ففي زمن الموت صارت صناعة النجم أسهل من ذي قبل وأصبح للتهميش أرباب كما لناحتي التماثيل أربابا ...
التفاتة طيبة أستاذ أن نسلط الضوء على وجه المبدع وعلى ملامح روحه الإنسان وجميل منكم هذا الجهد الذي أحسبه لك وسام شرف يكتبك المميز المتواضع
دمت بألق ورقي استاذي الكريم
|