رد: بابي وحارتي :إهداء إلى ميساء وإلى كل المقدسيين
الله يبارك فيك يا رشيد
الله يبارك فيك أخي محمد .. على فكرة في القدس سبع حارات
واحدة منهن حارة المغاربة وأنا كنت وعدت رشيد بها قبل ست سنوات
أي في بداية نور الأدب .. اليوم بعد ست سنوات أخبرك أخي محمد أنه بقي
ست حارات إن أحببت اختر ما تشاء .. ههههههههههههه.. الجزائر يليق بها ..
شكرا لكما ودمتما .. دمتما ..
|