حين أقرأ الأديب الكبير طلعت سقيرق، أظنّه قد خطّ كلماته قبل أيام، وهذا فخر ووسام شرف لإبداعه الذي أثرى الأدب العربي عامة والفلسطيني بشكلٍ خاصّ.
ستبقى يا طلعت خالدًا بيننا لأنّك في كلّ مرّة نقرأك خلالها تذكّرنا بحالة الانقسام وضرورة لمّ الشمل وتحدّي الهزيمة.