17 / 12 / 2013, 35 : 07 PM
|
رقم المشاركة : [4]
|
أديب روائي
|
رد: و ... نفضي إلى لا شيء:
خطوات السائر في زقاق المشيئة قادته إلى سرداب كُوَاه يتلقفها ألف موت، وعينا العجوز الراجي غارتا في محجر البؤس وغيّبتهما كفّاه المقشعرتان باليأس.
يا سلام ,,,, أسلوب ساحر قوي اللفظ متماسك في لغته بارع الوصف والتصوير ..
ومن هو الواقف على بوابة الدهور يدرك ما السبيل؟
نص بديع ماتع وخاطرة مميزة في إعادة السؤال من جديد....
شكرا جزيلا لك أيها الكاتب وحفظ الله سوريا من كل مكروه
|
|
|
|