عزيزي ماهر،
تثبت لي يوماً بعد يوم بأن البوح نهر لا ينضب ، تنساب الكلمات من بين اناملك بعذوبة ورقة بالرغم من مسحة الألم التى تغطي ملامحها
اتسائل هنا ، كم حالة وهم وتيه تمر بنا خلال مشوار العمر، وكم وتد انزرع في عمق الروح ، وكم حلم احترق عندما باغته ضوء الحقيقة؟
في كلماتك عمق لا يستطيع القارئ الا ان يغوص فيه بكامل ارادته.
ابدعت يا ابن بلدي كالمعتاد،
لك تحية وباقة ياسمين،
سلوى حماد