[frame="15 90"]
إلى التي عانقت ريح ابنها، بشذا وردة، ثم غفت عند نوافذ الإنتظار
تحلم بعودته
أشوفك وين
في عيون الشباب،، هالغالي
وحشني ريحك
بكل خطوة، أنادي الغالي ردلي
شمعة عمري، وزينة شبابي
تراك تسمع صوتي
دمعتي رافقت عيني
من يوم القمر ولى
أموت من الآه
وانتظر
أقول بكرا ياربي
يكون الحلو
بداري
ويكبر همي
يكبر
مع الأيام
وشباكي عالفلا مفتوح
أعد نجوم، وأتأمل
أنك ترجع ياعمري
بالأمس، خذلني العمر
جاتني رسالة من يم رفقاتك
خبروني، بأنك ماعاد ترجع
أموت من القهر
أنت ترضى
إني أموت من القهر
لا ياعمري قدامي واقف
مثل الورد
مثل الفهد
مثل الأسد
تزأر
وعنك تحكي الدنيا
وتصير
نسر فالسما
تعلي، تعلي، فوق
وأرفع راسي
أنا بيك
أرفع راسي
لحين مايبقى حزن
وتفنى كل الدنيا
وعند شباكي
أبقى
أنتظر موعد زيارتك
تاخذ بأيدي
وتسكني السما
بحدك
يا أغلى ولد
أسجل صالح أعمالي
وتدخلني الجنة
بريحة شهادتك
يا أحلى ولد
[/frame]