رد: تعالوا نحب العربية 1
ليثٌ هِزَبْرٌ مُدِلٌّ عند خِيسته
بالرَّقمتينِ له أجْرٍ وأعراسُ
يقول: إن الموت بالرصد لكل أحد، حتى لهذا الأسد ذي اللَّبد، المحامي عن الأهل
والولد، في موضع الخصب والعيش الرغد. يقوله متسلياً ومتشكياً.
جميل جداً
من كان يظن أن هذاه الأبيات يكون هذا هو تفسيرها ؟
رائع جدا ومنكم نستفيد أيها المنذر الرائع وأكثر من هذه المعلومات المفيدة
والمهمة وبارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك
|