عرض مشاركة واحدة
قديم 07 / 03 / 2014, 59 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: الأدب الأرمني المعاصر

شكرا لك على هذا الملف اللافت للإنتباه..أنا شخصيا لا أعرف أدب الأرمن..إنما تروق لي موسيقاهم كثيرا كثيرا..وبمناسبة عيد المرأة سأوجز عن حياة أديبة وفنانة تشكيلية من الأرمن ..إنها الفنانة الأديبة الشابة مريم بطرسيان:
إن الكتَّاب الذين يكتبون باللغة الروسية، ويقيمون خارج روسيا، غير معروفين كثيراً في هذا البلد، لكن الوضع يختلف بالنسبة للكاتبة الأرمنية الشابة مريم بطرسيان. فروايتها (في البيت الذي...) وضعت على لائحة المرشحين للفوز بالجائزة الوطنية (الكتاب الكبير) عام ،2009 وفازت بها هذا العام!
هذا يثير الدهشة والاستغراب الشديدين، لأن مريم ليست كاتبة محترفة، بل فنانة تشكيلية متخصصة بالرسوم المتحركة، ولدت عام 1969 في العاصمة الأرمنية ييريفان. وفي العام 1988 أنهت المدرسة الفنية باختصاص مصمم ديكور.. بدأت العمل في ستوديو (الفيلم الأرمني). ومن ثم انتقلت إلى قسم تصوير أفلام الصور المتحركة. سافرت بعد ذلك إلى موسكو، وعملت لمدة عامين متتالين في ستوديو (الاتحاد السوفييتي لأفلام الأطفال).. عادت عام 1995 إلى ستوديو (الفيلم الأرمني)، وبقيت تعمل هناك حتى العام 2007.
كرست روايتها هذه لسبر أغوار حياة أطفال معوقين يعيشون في مدرسة داخلية. وهي الأولى والوحيدة لديها، وقد استغرق إنجازها عشر سنوات!
تقول مريم بطرسيان (كُتبت الرواية في العام 1997 تقريباً. أما الصيغة الأولى منها فكتبت في نهاية ثمانينيات القرن الماضي.. بدأتُ الكتابة عن بيت المعوقين عندما كنت بعمر أبطاله.. لقد رسمتهم قبل أن أكتب عنهم، لذلك فإن الفكرة والأبطال أكبر عمراً بكثير من عمر الكتاب نفسه!
(عن الأمبراطور)
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس