رد: أنا ضد هذا الفيديو! كفى تشويها للفلسطيني
هو ليس فيلماً وثائقياً، بل يصف حالة الفقر والجوع والتشرّد التي تجعل أباً عربياً يبيع إحدى بناته لينقذ أطفاله من الجوع. وكما ذكرت، فالقصة مستوحاة من إحدى الدول العربية، حيث الفقر والجوع سيّدا الموقف.
*************
*أتساءل لماذا يستوحي مخرج حالات من دول عربية أخرى ويسقطها على الوضع في اليرموك. أليس في ما عاشه ويعيشه مخيم اليرموك مايكفي من ألم إنساني يمكن إبرازه؟
|