رد: لستِ وحدك .. مهداة إلى شقيقتي د. ميسون البشيتي
كأن مسائي اليوم مصرٌ على أن يكون كما كان بالأمس سعيدا حين كانت صفحة متصفحي تتمختر كما الآن في جنائن حسنك
تختال بين ورد الكلمات الندية وعطرا أعرف رائحته الزكية حملته الرياح شبيها بزهر بيارات حيفا وعكا ويافا جميلات ثلاث
لا يفرقهن البعد ولا المدى ، يتبادلن المحبة والأريج لا يفرق بينهن التاريخ ولا حدود المصطلحات ، بحرهن هو التواصل إن اهتاج
أعتلين الغمام ورافقن أسراب الحمام .
ربنا يسعدكن ويبيض كما قالت ستي بختكن
|