رد: الموتورون السفلة وما تعانيه الأديبات على الشابكة
تحية إبداعية للغالية الأديبة هدى على إثارتها لهذه القضية الأخلاقية والمهمة
أقول :
سحقا وتبا لهذا المريض الذي هو أقل قدرا من الذم والهجاء ، وحري بك أيتها المبدعة الاستمرار في الكتابة والإبداع ، لأن الحروف في فاهك تحن ّ، وقلمك يئن ، فلا تهتمي ولاتبالي لهذا المعتوه ، الذي عجز -وسيعجز وأمثاله -أن يغطي عجزه ، ومرضه ، وأن يحجب قذارة أخلاقه وخبث نفسه .
استمري أيتها الأديبة ولاتبالي بنعاقه وقذارته .
|