عرض مشاركة واحدة
قديم 05 / 06 / 2014, 57 : 05 PM   رقم المشاركة : [10]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: حكومة التوافق الوطني الفلسطيني - ما لها وما عليها- ما رأيك وأمنياتك؟؟

[align=justify]الأخ الغالي رأفت العزي

يعجبني تواضعك في طرح المواضيع الحساسة، لقد لخصت جوهر المصالحة في عدة كلمات:
"لو أن أحدا من الأفاضل يخبرنا عندئذ ربما يُصبح لدينا قليل من الفهم لما جرى وما يجري بين تنظيمين يتفقان إذا دُفع لهما ويختلفان إذا لم تعجبهما قطعة الجبنة وشعبنا يعيش معاناة تحت سلطة احتلال غاشم لا يعلم حجمها سوى الله والرازحون تحت هذا الاحتلال."

وتوضيحا اورد هنا مقال ورد في موقع اسرار عربية تحت عنوان: خاص وحصري: فتح وافقت على المصالحة للتقرب من قطر وإيران

علم موقع “أسرار عربية” من مصادر قريبة جداً من الكواليس التي تمت في رام الله خلال الاسابيع الماضية أن حركة فتح سارعت للموافقة على المصالحة وتشكيل حكومة توافقية أملاً في تحسين علاقاتها مع كل من قطر وايران، وأملاً في الحصول على دعم مالي لها وللسلطة من كلتا الدولتين، وذلك مع شيوع الاعتقاد بأن حركة حماس على علاقة جيدة مع كل من الدوحة وطهران.
وبحسب المعلومات التي حصل عليها “أسرار عربية” من مصادره في رام الله فان التقديرات لدى حركة فتح وقيادتها كانت تشير الى أن كل من قطر وايران اصبحت قوى لا يمكن تجاوزها في المنطقة، حيث أن ايران لم تنكسر في سوريا، وقطر لم تنكسر في معركتها مع السعودية والامارات، ولذلك فان تحسين العلاقة مع البلدين أمر بالغ الأهمية، والطريق اليهما لا يمكن إلا ان يمر عبر حركة حماس.
وتقول المصادر إن حركة فتح كانت تعاني أزمة شديدة خلال الفترة الماضية، سواء على الصعيد السياسي أو المالي، بسبب أن محمد دحلان الذي يعمل مستشاراً أمنياً لدى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نجح في إفساد العلاقة بين دولة الامارات والسلطة الفلسطينية، كما نجح الى حد كبير في تحريض السعوديين المتحالفين مع الامارات ضد السلطة الفلسطينية، وهو ما انتهى بالسلطة وحركة فتح في النهاية الى قطيعة بينها وبين كل دول الخليج.
وقال مسؤول كبير في السلطة إن زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى الدوحة ولقائه المسؤولين القطريين هناك، اضافة الى قيادة حركة حماس، والتمهيد للمصالحة ولحكومة الوحدة الوطنية، كان يصب في إتجاه محاولة تحسين العلاقة مع قطر، بعد أن فسدت العلاقة بين السلطة وكل من الامارات والسعودية.
لكن الاشارة الأهم التي تلقتها حركة فتح كانت ايضاً من مصر التي يبدو أنها تتبنى الموقف الاماراتي بشكل مطلق وأعمى، وواقعة هي الأخرى تحت تأثير التحريض الذي يمارسه محمد دحلان ضد الرئيس محمود عباس الذي أصبح عدوه اللدود الى جانب حركة حماس.
يشار الى أن الكثير من التساؤلات تثور حول المصالحة وتشكيلة حكومة الوفاق الوطني التي أدت يمينها الدستورية أمام الرئيس عباس الاثنين الثاني من حزيران/ يونيو 2014.

وأترك للأيلم القادمة الكشف عن حقيقة هذا اللقاء وأظنها قريبة جدا.
[/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس