عزيزتي الأستاذة ميساء
أنا بصراحة لم أتمالك نفسي من البكاء عند قراءة هذه القصة
لأنها عبرت عن جروح وآلام كبيرة بنفسي ونفس كل فلسطيني
والله دبحتنا الغربة يا ميساء ، ولكن كما قلتِ سأصمد وسنصمد
جميعا حتى يتحقق حلمنا بالعودة. لفلسطين الغالية
محبتي لك ودمت بألف خير ،