رحمك الله ياأستاذ طلعت ، لو ترى اليوم شاطىء غزة وبحره
وهو يتلون بدم شهداء أطفال كانوا يلعبون كرة القدم على الشاطىء،
وبلحظة أصبحوا أشلاء وسالت دماءهم في بحر غزة
آآه كم أبكاني اليوم هذا المشهد المؤلم ،
أحسدك وأحسد كل من رحل من الأحبة أنهم لم يعيشوا هذه المآسي
التي نعيشها اليوم في غزة وحتى في سوريا ،
رحمكم الله ورحم كل شهدائنا لأنهم مشاعل النور وسراج الأمل لتحقيق
النصر والعودة ،
رحمك الله أستاذ طلعت .