رد: هذه هي ....واحتي
دموع، وحكايا ثكالى، لكنني مُصرة على نيل قسط من الرومانسية
لأُطلق العنان لفضاءاتي الرحبة، أُراقصك، كما الحبارى’ وتداعب أنفاسك أكمام العطر
في ألواني،، هيا رغم جراحي وآلامي، ورغم لون الدماء في شوارع هذا الوطن المنسي
ربما لا نلتقي في يوم غد، فدعني أشدو، بينما أناملك تحضن رائحة آمالي
|