أعتذر منكم على هذه المعايدة الحزينة واليائسة ، ولكن هو واقع الحال ،
فالعيد هذه الأيام أصبح مناسبة دينية لا غير ، أما فرحة العيد فقد ذهبت
مع الأطفال الشهداء منذ يومين في حمص ، لأن العيد يرتبط بفرحهم
وألعابهم ولباسهم الجديد في العيد ، وكل ذلك غير موجود هذا العيد ،
حسبي الله ونعم الوكيل ،