أَمْتَدُّ فِي ظِلِّي..
وَ أَقْرَعُ الطُّبولْ ..
فِي نَشْوَةٍ يَدُكُّهَا ظِلّ الجْدِاَرْ ..
مُعَانِقًا حِكايَتي ..
وَ غَيْمَةً مِنَ الْغُبَارْ،
مُسَيَّجًا فِي لُجَّةٍ،
مِثْلَ الْغَرِيقْ..
مُعَلّقًا بِلا قَضِيَّةٍ ،
- أَنا الْمُهانُ –
هَاهُنَا..
عَلى بَابٍ عَتِيقْ ،
أَهْوِي عَلى قَفَايَ فِي الْمَدَى،
وَ لاَ أَرَى ..
نِهَايَةَ الضَّبَابِ فِي الطَّرِيقْ ...
مكناس 25/10/2011