تلبية لدعوة سيدة المنتدى الأولى أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب..سأوجز مداخلتي..
 1 ـ لا يجب الفصل بين الإنسان من حيث كونه إنسانا وبين شعره وفكره وآرائه مهما كان وزنها وبعدها.
 2 ـ موقفه تجاه القضية الفلسطينية يسقط عنه انتماءه إلى العروبة.
 3 ـ ما كتبه عن بعض العواصم العرية لم يكن نابعا من حقيقة انتماء..ومثله كان المستشرقون..
 4 ـ القضية الفلسطينية عندي من الثوابت وأولية الأولويات..قبل القطرية والإقليمية..
 خلاصة القول: كان إنسانا (مجنونا)..