[محمد جادالله محمد]

الأستاذ الفاضل...محمد الصالح الجزائرى..
اشعر..بالحرج..من طيبة قلبك..
واخجل..من .أدبك..وكرم ذوقك..
لكنى لم اكن جبانا يوما..
عن إرتكاب الأخطاء..
ولا..عن الاعتذار عن ارتكاب هذه الاخطاء..
ولذلك..أعتذر..لحضرتك..
لا..عن ما فهم..بالتأويل..وبالتورية..من أى من كتاباتى
ولكن أعتذر..عن استمرارى عضوا..
فى..هذا المنتدى..
الذى صار حساسا جدا..
من.. كلماتى..
لدرجة التى يريد أن يعقم حروفى
قبل كتابتها..حتى لا يشتبه فى حملها لفيروس الحساسية التى قد ينزعج بها البعض
وكأننا فى مدرسة او فى مستشفى او فى وحدة صحية..
شيئ لا استطيع تحمله..
شكرا استاذ.. محمد الصالح.
ان شاء الله أسمع عنك كل خير..
وتمنياتى للمنتدى أن يتعافى..من هذه الحساسية المفرطة..
كلماتى وبقلمى
محمد جادالله محمد الفحل..
كانت رحلة..سبقها رحلات
وربما يلحقها رحلات اخرى فى اماكن اخرى..