رد: صدى من غزّة
ﻟَﻘَﺪْ ﺃَﻗْﺴَﻤْﺖُ ﺃَﻥْ ﺃَﺣْﻴَــــــﺎ
ﻋَــــــــــــــﺰِﻳﺰﺍً
ﻭَﻟَــــــﻮْ ﺗَﺤْﺖَ ﺍﻟﺮُّﺩَﻳْﻨِﻲِّ
ﺍﻟﻴَﻤَــــــــــــــﺎﻧِﻲ
ﻓَﻤَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟﻤَﻮﺕِ ﻧَﻌْﻲٌ ﻋَﻦْ ﺷُﺠَــﺎﻉٍ
ﻭَﻟَﺎ ﻓِــﻲ ﺍﻟﻌَﻴْﺶِ ﻓَﺨْﺮٌ ﻟَﻠْﺠَﺒَـــــــــــــﺎﻥ
قصيدة أخرجت مارد العزة والفخار من قمقمه.
تحية أيها الفارس النبيل.
وعسى الله أن يصلح الحال.
|