الغالية ميساء كانت همستك تصرح باختفاء وغياب عن ممالك الإنس ...
((هل تأذن ليَّ السماء بمكان أختفي فيه عن عيون الإنس ، وممالك الإنس ، ومقابر الإنس ))
لأقول لك غاليتي أن حروفك ندية وروحك .. زكية دافئة
تدفئ نور الأدب بحضور .. نحبه ونحترمه ونريده دائماً بيننا ..
.. نتمنى أن .. تكوني .. .. بألف خير ..