[align=justify]
تحياتي لك أخي أستاذ حسن وحمداً لله على عودتك سالماً وجزيل الشكر لفتح هذا الملف الهام
نحن بأمس الحاجة هذه الأيام بـ ومن دون هجمات جديدة للبحث فيما يسمى الإرهاب الإسلامي
ما خلفه وما أسبابه والأهم من الذي أنشأه وصدره ولم يزل في حربه ضد العرب والمسلمين.
لا شك أن ما تسببت به الأنظمة القمعية الفاسدة هو ما أوصل شريحة من الشباب ليكونوا لقمة سائغة يمكن اصطيادها وضمها كأدوات لهذا التنظيم بالإضافة للفكر السلفي المتشدد والمبالغة بالتحريم والتكفير ، وشخصياً لا أشك لحظة أنه يعمل لهدم الإسلام وتشويه صورته، والفاسدون اليوم في بلادنا مستفيدون من هذا الإرهاب وما يعرف بالتطرف الإسلامي (السنّي طبعا)..
في علم النفس ، نعرف أن من يتعرضون للعنف الشديد والاضطهاد يتحولون بدورهم إلى عنيفين وقد يمارسوا بعض ما وقع عليهم كرد فعل..
للأسف نحن عبرنا من المدنية إلى شريعة الغاب ، ولهذا أثمان باهظة وأظنني سأكتب عن هذا العبور.
أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح تحياتي
لا يهم من أي جنسية - سايس بيكو - عربية إسلامية المنفذون ، المهم أنهم غالباً عرب ودائماً مسلمين .. هذا المراد.
المنفذون دائماً منا ومن شبابنا ، وهو المراد لنا
تعالوا نعود بالذاكرة لما قبل ولادتنا جميعاً بأعوام..
إغتيال كنيدي
كلنا نعرف أن المنفذ كان رجلاً لبنانياً من أصل فلسطيني يدعى: " سرحان بشارة سرحان "
أما القاتل الحقيقي الذي استأجره مستغلاً مرضه العقلي ، فكان كما يعرف الجميع ولا يجرؤ أحد في الغرب بالتصريح
الصهيونية العالمية وملوك عرش العالم آل روتشيلد وبقية أعضاء هذه الرابطة الشيطانية التي يشار لها باسم حكومة العالم.
الغريب أنه لم يتوقف كثير من الناس أمام البصمات الواضحة ، وكثيراً ما تكون بالصور والأدلة !!
أبو بكر البغدادي أو شيمون إليوت
داعش الذي قوي فجأة وبات دولة بكبسة زر حين قرروا الحرب على الإرهاب في بلادنا، وغيره وغيره..
إنه مخطط تدمير الإسلام وشباب المسلمين من داخل الإسلام وغرس كراهية ضده، خصوصاً وكان هناك أعداداً يدخلون الإسلام في الغرب يومياً ..
مخطط إعادة تقسيم وتفتيت بلادنا
الكيان الصهيوني وفق دراسات أميركية للبنتاغون وأخرى إسرائيلية معرض للزوال ولا يستطيع الصمود أكثر من عشرين سنة أخرى إن لم يتم إسعافه وإنعاشه وإزالة العوائق من أمامه
عميق تقديري واهتمامي بهذا الملف البالغ الأهمية
[/align]