[رأفت العزي]

اولا أرحب بسيدتي أستاذتي ميساء وهي حين أذكر اسمها واقول استاذتي الوحيدة التي أشعر أمامها باني تلميذ
( يمكن بخاف منها ) اي والله جدّ .. حينما كنت اجد نفسي معها على نفس الصفحة أهرب واطفي النت من باب الاحتياط
ههههه لكن اخبركم والله هي ايضا الأسم الوحيد التي أرتاح حينما اخاطبها كده حاف ميساء أكون في نفس الوقت
مغمضا عيناي وكأن أخاطب ابنتي البكر وهي الأغلى فعلى راسي حضورك وعلى عيني

كما لا يسعني إلا أن ارحب بهذه الفتاة الغزيّة الرقيقة أمنة التي غلبتني لعرفت اسمها ( ما أنا لما بتسكّر معي خلاص )
ولكن أين ؟ على الفيسبوك Amy Mahmuod وبقيت مدة أقول هل هو اختصار " هذا انا " أو " عماي " وقلت
لنفسي العمي يعميني طيب استعين بصديق فناديت ابنتي وقلت لها بلا فلسفة وسؤالات فاضية شو هذا الأسم قالت
ولّ يا بوي / طبعا هي لا تقول يا بوي .. امها خربتها بتقول يا بابا وبتدلع حرف الباء / المهم نطقتها وخجلت من نفسي
ايتها الغالية العزيزة آمنة جعل ربي الأمن والأمان يحلان على ربوعنا وربوع بلاد كل العرب آمين


ايها الأعزاء اعذروني إن ضعت قليلا بمعنى اسقط اسما أو سؤلا ولا تقولون صار كما ذلك الصاروخ الذي
صنعته الجزائر بعد التحرير وصارت جميع الدول تخاف منه لأن أطلقوا عليه اسم " وين ما طاح طاح "
ف ما زالت برمجة عقلي ثابتة ولا اعتقد انها ستطوطح مساكم الله بالخير