| 
				
				رد: علي بن أبي طالب وباب حصن خيبر
			 
 [align=justify]  الشاعر الحر أخي الأديب محمد الصالح الجزائري صوت الجزائر:عندما أسمع خفقة يدك الحنون تدق أسوار عزلتي، أنسى أشجاني وأقبل نحوك، فتشتعل فيَّ كل حماسات السنين، وبملء الصوت أقول لك: وجودك معي، يعني أنني لا أغرد وحيداً على شجرة أحلام سراب، بل أنا أغني وغيري يغني، وسيُسمع شدونا ذات يوم.
 أخي الحبيب: حضورك خير، ومطلق أنس بركة على الدوام.. وعملاقاً كبيراً تبقى في عين الجميع.
 
 
 [/align][align=justify][/align]
 |