| 
				
				رد: دعوها ترحل ليبقى كانون..
			 
 أخي كنان . دائما في الموعد مع أرق التعابير و أسماها .. كانون و برودته و جذوة العواطف و اتقادها .. كلمات تنبض بالألم وكأنها تمشي على حد السكاكين . تجري دموعها أنهارا فتسقي الروابي و الوديان .. تعرف يا كنان ؟.. وأنا أكتب هذا التعقيب ، خطر لي أن هناك ما يربطك بكانون حتى ولو كان تناقضا .. فبالإضافة إلى الحروف المتشابهة بين اسميكما تتناقضان في درجة الحرارة .. فبينما تتوهج عواطفك و تستعر جذوتها يوغل كانون في البرودة حتى يجمد الأطراف ..
 أحييك أخي و اشكرك على إمتاعنا بخواطرك .. دمت متألقا ولك كل مودتي .
 |