| 
				
				رد: لحظة بين ضفّتين..
			 
 خاطرة محفورة في عمق الجرح ... وترجمها الشاعر الى معزوفة و لوحة مزجت بين الألم و الجمال ، فكان التناغم جميلا..نقل من حالة الى حالة و القاسم المشترك ما نحسه جميعا ... العمر ثمين ، و كل ما يضيع منه مؤلم ... حييت شاعرنا . محمد الصالح
 الجزائري ..
 |