الأستاذة ناهد : أعتذر عن تدخلي مرة أخرى و لكن الذي اضطرني لذلك عدم وضوح كلامي في المشاركة السابقة وضوحاً كاملاً لذلك رأيت أن آتي بروابط تؤكد الفتوى الشرعية في ذلك حتى يتبين الأمر و ذلك لما فيه من خطورة و أهمية , و هاك الروابط :
علماً أن على السيدة المستشيرة أن تقبل الوظيفة التي جاءها بها حماها و عدم اعتبارها رشوة بل هي خدمة جليلة يقدمها لها (الفرق بين الرشوة و الخدمة فيه تفصيل كبير و أقل ما يقال في ذلك أن الرشوة تُقَدَم لاستحلال حق أو مال حرام , أما الخدمة فهي لا تحل حراماً و لا تحرم حلالاً ) , و حفظها للسر هو واجب و فرض شرعي عليها (نيتها فيه أنها تنفذ أمر الله و تطلب أجر ذلك منه سبحانه) .