| 
				 رد: شاعر الليل 
 يا " شاعر الليل " هزني هذا العنوان لم أعرف لماذا !
 تمنيت قبل فتح الصفحة ألا أصاب بخيبة أمل! لكنني أعترف أنك رفعتني فجأة إلى تاريخ مضى
 كنت وشاعر الليل مستمعا كضرير يقرأ الأنفاس ، يسمع كل ضربة من خفقات القلب وأناته
 وأنت الذي لا اعرف كيف تصقل كلماتك!
 كيف تُسمعناإياها شجية  كشدو البلابل ، كغناء كروان الليل بكل سحره . أيا شاعر الليل،
 جمّلت مسائي الذي يقترب ليصبح فجرا صباح الخير صباحك النور على عيونك يا رشيد .
 
 
 
 |