| 
				
				رد: أنظر إليك ..
			 
 أنظر إليك .. وأنت في ضفة الموت  وأنا في ضفة الصمت ، لم أعد أهتم لجنوني المتواري ، ولا لكل الحالات الهستيرية التي تسبق .. ولادة كلماتي ، بت أبحث عن كنه الاختلاف  بين الحب والقسوة بين الغيرة والرحمة .. بت أبحث في كنه الأشياء المختلفة ، لعلي أغوص في ذاتي أكثر حتى لا أضيع في صمتي  .. إلى الأبد !! |