رد: خمسون جيلا
ما أبشع أن تمتد يد الحقد والضغينة إلى المساجد والكنائس على حد سواء لتفرغ وحشيتها باسم الدين أو باسم محاربة الإرهاب .
ما أقبح أن تغتال البراءة في زمن تقمص الجلاد جلد الضحية ..
صرخة مدوية جادت بها قريحتك أخي صبحي فتردد صداها في حنايا القلب .
دمت مبدعا متألقا
|