الأخ عمر الرسيوني
من منا لا يرغب بان تكون صلته بالخالق حد الكمال وحد الرضى وحد الاكتفاء
ولكن لكل مقوماته وانماط فرضت او اختارها قد اتاهت النفوس
ومع ذلك لحظات الالم الحقيقة التي تمر بنا تقربنا من الله عز وعلى ومع ذلك لم يكن يخلو تقربي من الخوف
مازال الموت هو قاهر العباد ماحييو