[محمد توفيق الصواف]

أستاذة عروبة..
اسمحي لي أن أُكَثِّفَ رأيي في قصتك هذه بالقول:
إنَّها قصةٌ قادرة على هزِّ وجدان قارئها وإثارة انفعاله، وهذان هما الشرطان الرئيسان لتأثير أي نصٍّ أدبي في مُتلَقِّيه..
وما أقلَّ النصوص الأدبية المعاصرة التي تمتكُ هذه القدرة التي بدونها لا يمتلك أيُّ نصٍّ، في رأيي، حقَّ الانتماء إلى عالم الإبداع الأدبي..
محبتي وتقديري،
ودمتِ مُبدعةً مُتميِّزة..