عرض مشاركة واحدة
قديم 06 / 08 / 2016, 51 : 04 PM   رقم المشاركة : [14]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: بدنا نلعب قبل ما ندخل على الأدب

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد توفيق الصواف
الأخت فاطمة..
أسعد اللهُ أوقاتك، وأدامَ الفرحَ رفيقاً لعمرك..
على الرغم من أنني طعنتُ في السنِّ،
وقطعتُ في عالم الأدب، قارئاً وكاتباً، مسافةً يصعبُ رجوعها،
أجدني أوافقكِ الرغبة في اللعب..!
ربما لأنَّ الإنسان الذي يسكنُ في إهاب شيخوختي مازال طفلاً،
وربما بسبب عطشي إلى الفرح في زمن المآسي العربية االمتواصلة..
أياً كان السبب، لا بأس في أن نلعب قليلاً ونمرح..
ولكن اللعبة التي اخترتِها، يا عزيزتي، مُحرجة قليلاً؟
لأنَّ كلَّنا فيه تلك (الأنا) التي تجعله يتمنى أن يكون محطَّ إعجاب الجميع،
وبالتالي، فإن تفضيل نِتاج أي مبدع على الآخرين، سيُحرج اللاعبَ الذي فضَّلَه..
وربما هذا ما دفع أخي محمد الصالح إلى تفادي الإحراج بدبلوماسيته اللطيفة قائلاً إنه يحب أن يقرأ للجميع..
وسأشاركُه دبلوماسيته اللبقة فأقول: إنني أحب أن أقرأ لصاحب الإبداع الجيد أياً كان اسمه،
فضلاً عن أنني أحب أن أقرأ لمن لا يوافقونني الرأي والهوى أيضاً، ولذلك جعلتُ شعاري في موقعكم الكريم:
(إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما يُوافقك فقط، فأنتَ لن تتعلم أبداً...)..
لكِ محبتي وتقديري..


أ. محمد الصواف؛
فلتبقَ روحك صغيرة، وليبق هذا الطفل الصغير فيك ما حييت ...
لا بأس أن تقرأ للجميع، بل هذا هو عين الصواب ..
لكني سأخبرك شيئاً (بيني وبينك)
عندما ننتقل للمرحلة التالية ستتمنى لو أنك اخترت اسماً (ابتسامة) ..
ودي ووردي
توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس