رد: بدنا نلعب قبل ما ندخل على الأدب
(هذه الغرفة هي لي
هندستها لي أمي قبل أن تأتوا ،وقبل أن آتي
وهذه الرفوف الصغيرة
هي لحكاياتي ،وليست لحكاياتكم الوحشية
وذاك السرير لي
به رقدت أحلامي وذكرياتي
وتلك أقلامي
أدون بها مجازركم
يقرؤها العالم، ينحني أمام كبريائي)
بِغَضِّ النظر عن لعبة الأستاذة فاطمة،
دعيني أَقُلْ لك أستاذة عروبة إن نصَّكِ هذا جميل بامتياز، ومُؤثِّرٌ جداً..
وهو كما معظم نصوصك التي قرأتُها سابقاً، يدخل القلب مباشرة ويترك فيه أثراً..
دُمتِ تلك المُبدعة التي تقطر إبداعاتها إنسانية وعذوبة..
تحياتي..
|