صُدفـــــة:
صُدفة..
قادتني خطواتي الجريئة حيث كان يجلسُ.. مازال كُرسيه عِند حافة المُنعطف.. تقدم نحوي.. مُحذِراً.. ليتلعثم السؤال بين شِفاهي....حيثُ زُمرةٌ مِن الرجال كانت تتقدم نحوه.. ركضت أُسابِقُ الريح.. تعثرت أنفاسي بحبات المطر.. سقط مُضرجاُ بِدمائه.. وسقطت دموعي.. تُسطِرُ حكايته.. باعونا لليهود.. باعونا لليهود
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|