الأستاذ غالب.. أسعد الله أوقاتك..
[align=justify]صورةُ الواقع المُوجِع بموسيقى صارخة الإيقاع وقافية قوية تحاول أن تتلاءم مع صراخ المعاناة العربية الراهنة.. هكذا أحسستُ بقصيدتك ورأيتُها..
أحبُّ هذا اللون من الشعر، على الرغم من مباشرته، لقدرته على إيصال شحنات الشاعر العاطفية الحارَّة المنبعثة من قلبه إلى قلب القارئ ووجدانه حارَّة أيضاً... وفي هذا وحده متعة، وأي متعة، على الرغم من نبض المضمون بالوجع والألم..[/align]
دمتَ مبدعاً.. ولك مني وافر التقدير..