رد: مقدمة ابن خلدون
[align=justify]نعم اعتكفت، وتركت الأكوان، واكتفيت بكسر بيتي.. ومضيت في رحلة مذهلة في عالم (التصوف)، وغرقت حتى النخاع، ولمَّا أرتو بعد.
وفي رحلتي لم أنس دفء بيتي (نور الأدب)، فكنت متابعاً جاداً لكل أخباركم، لكنني اكتفيت بالقراءة، فلمَّا أمضني الحنين إلى الورق، كنتم الخطوة الأولى في مسيرة العودة، وعندكم حططت الرحال.
وشكراً أختي د. رجاء بنحيدا، وأخي الأستاذ الأديب محمد الصالح الجزائري. ولقاؤنا معكم متجدد دائماً إن شاء الله. وكل عام وجمعكم بخير.[/align]
|