رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
رغم الحياة وقسوتها ، رغم ألمها ، رغم الفجائع ، ورغم أنني الرقم العاشر من إخوتي ورغم أن الجميع كان يقول أنني آخر العنقود ثم جاء بعدي آخر العنقود ورغم أن المأسي وفقدان الأهل والأحبة ورغم الحرب القذرة في بلادنا ورغم هذا الجنون فأنا ممتن لربي الذي خلقني وأشكره على كل شيء
حسناً مارأيك أن أحكي لكِ عن أطول قصة قرأتها بدأت في 8 شباط 1968 ولم تنتهي فصولها بعد ....
قصة مدهشة
ومؤلمة
|