رد: غالب الغول / يشارك بعيد الثورة الجزائرية أل 62 في بوسعادة الجزائرية
أخي الأستاذ محمد الصالح الجزائري, لقد عملت معلماً في الجزائر وأنا في ريعان شبابي , ثم عملت في أقطار عربية بعدها لفترة تماثلها , فلماذا لم أنس الجزائر بتربها وشعبها وسمائها وصحرائها وجناتها ؟ لأن شعبها تميز بصدقه واحترامه للضيف وإخلاصه في الجهاد , إلى أن نال حريته واستقلاله عام 1962 بعد معارك ضارية وصبر طويل , والحمد لله رب العالمين, وهنيئاً لكل جزائري ذكرا كان أو انثى , وهنيئاً لكل ذرة من ذرات رملها على هذا العيد السعيد , ألا وهو عيد الحرية والاستقلال .
أشكرك أخي الأستاذ محمد الصالح على الرد وعلى هذا الكلام اللطيف ولك مني اطيب تحية وأعطر سلام وكل عام والجزائر في التقدم والرخاء .
|