center]
العزيزة الغالية الأستاذة هدى
آه كم أنا سعيدة ، وأنا اقرأ لك هذه الذكريات وأراك تكتبين
على سجيتك وقد اطلقت العنان لأصابعك الحبيسة فترة من
الزمن مليئة بالأحزان والآلام والصدمات من أشخاص ومما
يحدث في وطننا ،
رجوناك كثيرا أن تكتبي وتخرجي عن صمتك ، وها نحن اليوم
سعداء بهذه البداية الرائعة ، تابعي غاليتي ولا تطيلي الغياب
فنحن على شرفات الانتظار ،
محبتي .
[/center]