| 
				
				رد: حكايتي مع الخريف
			 
 [align=center] بالرغم من الحزن و الكآبة التي حملتها طيات هاته الكلمات إلا أن روعتها و رونقها و عذوبتها جعلتها تبدو مزهرة كحدائق الربيع الغناء بكل أطباع الورود.
 روعة البوح أستاذتي الفاضلة أمتعتنا بأسطرك التي خاصمت الخريف.
 تحياتي.
 [/align]
 |