عرض مشاركة واحدة
قديم 04 / 02 / 2017, 41 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

عدت ...... فهل من مرحب ؟ !

اخواتي وأخواني الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أقسى لوعة الشوق وما أجمل لحظة اللقاء لن أطيل عليكم .... فشوقي لكم كان أطول لذلك كل ما أتمناه من الله العلي القدير ان تكونوا جميعا بخير وصحة وعافية ..
قد يكون لنا في هذه الحياة اخوات واخوة لا تربطنا بهم علاقة أسرية ، ورغم ان تواصلنا معهم لا يكون عن طريق مباشر إلا أن هذا التواصل يخلق أخوة هي كفيلة بأن تكون لهم في داخلنا مكانة ، وتجعل لهم عندنا قيمة ، فإن قدر وحصل ظرف ما حال بين تواصلنا معهم لا ننساهم أبدا بل يبقى لهم في فكرنا حضور ، وفي خاطرنا تواجد ، ومتى ما زال الظرف وسنحت فرصة تواصل من جديد نجد أنفسنا في حيرة بأي عبارات التحايا نحييهم ، وبأي عبارات الشوق نعبر لهم ، وفي الاخير سنجد أن قولا واحد هو الأصدق وفي نقل ما نريد إيصاله أبلغ ، وهو قول ( الكلمات عاجزة عن التعبير ) نعم هكذا هو حالنا في تواصلنا في نور الأدب الرائع
الحمد لله أنني عدت وفرحت بعودتي لمن تحب النفس لقياهم فنعمة العودة أنستني الحسرة على أيام فقدتها معكم .....
يعجز لساني ويأبى قلمي التعبير عن مدى اشتياقي لكم
فحاولت سرد عبارتي ولملمة أحرفي ، فأبت ....
بحبر قلم يتقاطر شهدا ......
وببريق حرف تبعثر همسا ......
وعطر نشر شذاه في الأجواء ......
أعبر لكم عن شوقي اليكم ......
يهون طول البعد ما دمتم سالمين ......
مهما بعدنا ندا صوتكم يعيدنا ......
أعتذر عن غياب طال كثيرا عنكم
في داخل الاصداف يوجد اللؤلؤ
وفي داخلكم وجدت الإنسان وأجمل القيم
وإن كانت هناك أشياء في حياتي جميلة فمن المؤكد معرفتي بكم
أختكم ناهد مصباح شما
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس