الطعنات تتوالى على الفلسطينيين منذ الانتداب البريطاني
وحتى يومنا هذا ، لكن ماذا يحضر لهم اليوم ، فالله أعلم ،
لكن مايفعله العدو الإسرائيلي اليوم وما يمرره من تحت
الطاولة أو ما يعلنه في العلن عن مصير الشعب الفلسطيني
هو مؤامرة دنيئة وحقيرة ، وللأسف على مسمع من العالمين
العربي والإسلامي ، وهم يصمون آذانهم عن ذلك ، وبالعكس
يمكن أن يساعدوهم على ذلك ويمرروا لهم هذا المخطط اللئيم،
شكرا لك استاذ فهيم رياض على فتح هذا الموضوع الهام ،
وبانتظار تتمة الموضوع وآراء ومشاركات الأخوة والأخوات ،
تحياتي وتقديري .